مرحباً بكم في بودكاست قراءات كانوية المُسجل بصوت المبدع إسلام عادل، واليوم سنتحدث عن موضوع يشغل العديد من الموظفين الجدد وأصحاب الخبرة على حد سواء: لماذا يجد الأشخاص الأكثر ذكاءً أنفسهم أحياناً غارقين في مهام روتينية قد تبدو بلا معنى في مكان العمل؟ هل الشركات حقاً تستفيد من إمكانيات موظفيها؟ أم أن هناك ثقافة خفية من الغباء المؤسسي الذي يعيق التفكير العميق ويكافئ الامتثال الأعمى؟ استمعوا إلينا لاستكشاف أسرار هذا التناقض في عالم الأعمال وكيف يمكن للمؤسسات تغيير هذا الواقع.
Share this post
الغباء فى عالم الشركات
Share this post
مرحباً بكم في بودكاست قراءات كانوية المُسجل بصوت المبدع إسلام عادل، واليوم سنتحدث عن موضوع يشغل العديد من الموظفين الجدد وأصحاب الخبرة على حد سواء: لماذا يجد الأشخاص الأكثر ذكاءً أنفسهم أحياناً غارقين في مهام روتينية قد تبدو بلا معنى في مكان العمل؟ هل الشركات حقاً تستفيد من إمكانيات موظفيها؟ أم أن هناك ثقافة خفية من الغباء المؤسسي الذي يعيق التفكير العميق ويكافئ الامتثال الأعمى؟ استمعوا إلينا لاستكشاف أسرار هذا التناقض في عالم الأعمال وكيف يمكن للمؤسسات تغيير هذا الواقع.